اجريت بعونه تعالى المناقشة العلنية لطالبة الماجستير سوسن فاضل عبود من قسم اللغة العربية عن رسالتها الموسومة (الألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم دراسة لغوية) على قاعة المصطفى في الكلية . تألفت لجنة المناقشة من أ.م.د.عماد يونس لافي رئيسا , أ.م.د. علي رحيم هادي الحلو عضوا , أ.م.د. جنان محمد مهدي عضوا , و أ.م.د. ميساء صائب رافع عضوا ومشرفا .
تعد هذه الدراسة من الدراسات الحديثة التي تتناول الألفاظ في القرآن الكريم، فقد درست كل ما يتعلق بلفظ (المرض) ؛ فعرضت استعمال هذه اللفظة ودلالتها في التراث اللغوي، والتراث الديني (القرآن الكريم) وفي التراث الطبي. فقد قامت بالدراسة الصوتية للألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم، وتناولت الدراسة الصرفية للألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم , كما تضمنت الدراسة الأساليب النحوية للألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم.
بعد رحلة الباحثة الطويلة مع ألفاظ المرض في القرآن الكريم، والقيام بالإطلاع على كثير من كتب اللغة (المعجمات) وغيرها، وكتب التفسير، ومعاني القرآن وإعرابه، وتحليل تلك الآراء توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج نذكر بعض منها وكالاتي :
كشف البحث عن أنواع مختلفة من الأمراض منها: جسدية وفكرية وعقائدية.
وجدت أن مرض القلب قد يكون فكرياً وجسدياً وعقائدياً
من دلالات ألفاظ المرض ما تعكس بُعداً نفسياً عميقاً وشاملاً ومنها البنى الصرفية، والدلالات الصوتية، والتغاير في الحركات البنيوية، إضافة إلى سياق الموقف الذي جاءت فيه المفردة، كل ذلك يظهر البعد النفسي للمرض.
إنّ ألفاظ المرض وصيغه جاءت على صيغ فعلية أو اسمية وهذه الصيغ لها دلالات اقتضاها السياق القرآني.
كان المعنى واضحاً من خلال جرس الكلمة والصوت الذي يأتي من أصوات حروفه.
كان السياق هو الموجه الأساس في اختيار الفاصلة عندما تكون من مفردات المرض، فلم يكن الفصل بـ (يَكْفُرُون) إلاّ إذا سبق بما يلائمها، ولم يختم بـ (يَجْحَدُون) إلاّ إذا كان فعل الجحد أو ما يلازمها مذكوراً سابقاً.
من دلالات ألفاظ المرض ما تعكس بُعداً نفسياً عميقاً وشاملاً ومنها البنى الصرفية، والدلالات الصوتية، والتغاير في الحركات البنيوية، إضافة إلى سياق الموقف الذي جاءت فيه المفردة، كل ذلك يظهر البعد النفسي للمرض.
إنّ ألفاظ المرض وصيغه جاءت على صيغ فعلية أو اسمية وهذه الصيغ لها دلالات اقتضاها السياق القرآني.
تعد هذه الدراسة من الدراسات الحديثة التي تتناول الألفاظ في القرآن الكريم، فقد درست كل ما يتعلق بلفظ (المرض) ؛ فعرضت استعمال هذه اللفظة ودلالتها في التراث اللغوي، والتراث الديني (القرآن الكريم) وفي التراث الطبي. فقد قامت بالدراسة الصوتية للألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم، وتناولت الدراسة الصرفية للألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم , كما تضمنت الدراسة الأساليب النحوية للألفاظ والجمل الدالة على المرض في القرآن الكريم.
بعد رحلة الباحثة الطويلة مع ألفاظ المرض في القرآن الكريم، والقيام بالإطلاع على كثير من كتب اللغة (المعجمات) وغيرها، وكتب التفسير، ومعاني القرآن وإعرابه، وتحليل تلك الآراء توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج نذكر بعض منها وكالاتي :
كشف البحث عن أنواع مختلفة من الأمراض منها: جسدية وفكرية وعقائدية.
وجدت أن مرض القلب قد يكون فكرياً وجسدياً وعقائدياً
من دلالات ألفاظ المرض ما تعكس بُعداً نفسياً عميقاً وشاملاً ومنها البنى الصرفية، والدلالات الصوتية، والتغاير في الحركات البنيوية، إضافة إلى سياق الموقف الذي جاءت فيه المفردة، كل ذلك يظهر البعد النفسي للمرض.
إنّ ألفاظ المرض وصيغه جاءت على صيغ فعلية أو اسمية وهذه الصيغ لها دلالات اقتضاها السياق القرآني.
كان المعنى واضحاً من خلال جرس الكلمة والصوت الذي يأتي من أصوات حروفه.
كان السياق هو الموجه الأساس في اختيار الفاصلة عندما تكون من مفردات المرض، فلم يكن الفصل بـ (يَكْفُرُون) إلاّ إذا سبق بما يلائمها، ولم يختم بـ (يَجْحَدُون) إلاّ إذا كان فعل الجحد أو ما يلازمها مذكوراً سابقاً.
من دلالات ألفاظ المرض ما تعكس بُعداً نفسياً عميقاً وشاملاً ومنها البنى الصرفية، والدلالات الصوتية، والتغاير في الحركات البنيوية، إضافة إلى سياق الموقف الذي جاءت فيه المفردة، كل ذلك يظهر البعد النفسي للمرض.
إنّ ألفاظ المرض وصيغه جاءت على صيغ فعلية أو اسمية وهذه الصيغ لها دلالات اقتضاها السياق القرآني.
