برعاية أ.م.د.شروق كاظم سلمان عميد كلية التربية للبنات أقام قسم التاريخ في الكلية ندوته الموسومة (الجيش العراقي – الصيرورة والتحديات) وذلك في يوم الخميس الموافق 27/2/2014.
القت الدكتورة شروق كاظم كلمتها متحدثة عن الجيش العراقي وذكرى تاسيسه الـ 93 مبينة مكانة واهمية الجيش في كل بلد فهو صمام الامان لكل بلد وتحدثت بشكل خاص عن بطولات الجيش العراقي على المستوى القومي والوطني والذي قدم الكثير من الشهداء فداء للوطن العربي بشكل عام وللعراق بشكل خاص فقد زج في حروب كثيرة وطويلة مدافع عن ارض واموال البلد واعراض وشرف العراقيين , ثم عاش بعد ذلك عقوبات دولية من قبل الامم المتحدة التي انهكته من حيث المعدات والاليات والمستلزمات العسكرية .لكنه رغم ذلك استعاد نشاطه وقدراته للدفاع عن هذا البلد الجريح . وبعد ذلك القى الدكتور عبد الله حميد العتابي رئيس قسم التاريخ سابقا ومدير مركز احياء التراث حاليا كلمة ذكر فيها بداية تأسيس الجيش العراقي كفوج اطلق عليه فوج موسى الكاظم تيمنا بالامام السابع موسى بن جعفر الصادق الكاظم عليه السلام , وذكر ان الجيش العراقي من الجيوش الشجاعة والذي اثبت كفاءته بجدارة كما اثبتت العسكرية العراقية ولاءها للشعب وليس لجهة معينة ويقود الان اكبر حملة وطنية ضد الارهاب داعش فقد اكتسب ثقة العراقيين وهو الذراع القوية الضاربة لحماية امنه الوطني .
وكانت أهداف الندوة:
– ابراز الدور القيادي للجيش العراقي.
– تنمية الوعي العلمي المعرفي بأهمية الجيش العراقي من خلال بحث المشكلات التي عانى منها خلال مسيرته الطويلة.
– استيعاب المتغيرات والانجازات التي حققها الجيش على مدار تاريخه.
أما محاور الندوة فكانت:
اولاً: تأسيس الجيش العراقي.
ثانياً: التجنيد الإلزامي.
ثالثاً: موقف الجيش العراقي من الانتفاضات الداخلية.
رابعاً الجيش العراقي والسياسة.
خامساً: تسليح الجيش.
سادساً: مآثر الجيش العراقي في معارك فلسطين.
سابعاً: الجيش العراقي القديم.
القت الدكتورة شروق كاظم كلمتها متحدثة عن الجيش العراقي وذكرى تاسيسه الـ 93 مبينة مكانة واهمية الجيش في كل بلد فهو صمام الامان لكل بلد وتحدثت بشكل خاص عن بطولات الجيش العراقي على المستوى القومي والوطني والذي قدم الكثير من الشهداء فداء للوطن العربي بشكل عام وللعراق بشكل خاص فقد زج في حروب كثيرة وطويلة مدافع عن ارض واموال البلد واعراض وشرف العراقيين , ثم عاش بعد ذلك عقوبات دولية من قبل الامم المتحدة التي انهكته من حيث المعدات والاليات والمستلزمات العسكرية .لكنه رغم ذلك استعاد نشاطه وقدراته للدفاع عن هذا البلد الجريح . وبعد ذلك القى الدكتور عبد الله حميد العتابي رئيس قسم التاريخ سابقا ومدير مركز احياء التراث حاليا كلمة ذكر فيها بداية تأسيس الجيش العراقي كفوج اطلق عليه فوج موسى الكاظم تيمنا بالامام السابع موسى بن جعفر الصادق الكاظم عليه السلام , وذكر ان الجيش العراقي من الجيوش الشجاعة والذي اثبت كفاءته بجدارة كما اثبتت العسكرية العراقية ولاءها للشعب وليس لجهة معينة ويقود الان اكبر حملة وطنية ضد الارهاب داعش فقد اكتسب ثقة العراقيين وهو الذراع القوية الضاربة لحماية امنه الوطني .
وكانت أهداف الندوة:
– ابراز الدور القيادي للجيش العراقي.
– تنمية الوعي العلمي المعرفي بأهمية الجيش العراقي من خلال بحث المشكلات التي عانى منها خلال مسيرته الطويلة.
– استيعاب المتغيرات والانجازات التي حققها الجيش على مدار تاريخه.
أما محاور الندوة فكانت:
اولاً: تأسيس الجيش العراقي.
ثانياً: التجنيد الإلزامي.
ثالثاً: موقف الجيش العراقي من الانتفاضات الداخلية.
رابعاً الجيش العراقي والسياسة.
خامساً: تسليح الجيش.
سادساً: مآثر الجيش العراقي في معارك فلسطين.
سابعاً: الجيش العراقي القديم.
