أقامت اللجنة الإرشادية في قسم العلوم التربوية والنفسية برئاسة الدكتورة امل كاظم وبحضور رئيس القسم الدكتورة زهرة ماهود مسلم وبعض التدريسيات ندوتها الإرشادية الثانية لطالبات القسم وذلك يوم الاثنين المصادف 3/3/2014 وعلى قاعة المصطفى. هدفت الندوة الإرشادية إلى تعريف الطالبات بسلبيات وايجابيات استعمال الهاتف النقال وخاصة الذكية منها ومحاولة تقديم النصح والإرشاد لهن من خلال مشاركة الطالبات في القاء بعض التقارير التي تتعلق بالموضوع .
والتي بينت تنافس شركات الهواتف المحمولة على تزويد مستخدميها بأحدث التقنيات في عالم الاتصالات، والتي لم تعد مقتصرة على إجراء المكالمات الصوتية بل تعدتها إلى الكثير من التطبيقات من برامج محادثة وشبكات تواصل اجتماعي وغيرها .وأصبح جهاز الهاتف الذكي ملازماً لحياة الناس، بحيث لا يستطيع بعض الأشخاص الاستغناء عنه في أي وقت من الليل أو النهار، مما يشكل خطراً على صحتهم كالتأثير الضارللموجات التي تصدر منه خاصة في بداية الاتصال على السمع و تزايد حوادث المرور نتيجة انشغال بعض سائقي السيارات باستخدام الجوال أثناء القيادة. واستخدامه للغش من قبل الطلاب إثناء اداء الامتحانات وقد يسبب العديد من المشاكل الاجتماعية للعوائل وأبنائها واستخدامه الخاطئ في إشاعة الفواحش والرذيلة في المجتمعات لذلك من الضروري توعية الشباب حول كيفية استخدامه والتعامل معه بحيث لا يضر الآخرين. وعلى الرغم من سلبياته الا ان له الكثير من الايجابيات لو تم استخدامه بالشكل الصحيح كالتواصل الاجتماعي بين الافراد كما تم استخدامه في الكشف عن الجرائم فأسلوب الفرد وثقافته هي التي تحدد نوع الاستخدام سلبا او إيجابا.
كما القت الدكتور ميسون حامد عضو اللجنة الإرشادية محاضرة بينت فيها ان هناك دراسة اجريت عام 2011 على طلاب احدى الجامعات والتي وجدت ان الطلاب يفضلون شراء iPad و iPhone على دفع رسوم الدراسة. فضلا عن ذلك كله اكدت ان الرقابة يجب ان تكون ذاتية نابعة من الفرد نفسه والتقيد بتعاليم الاسلام والعادات والتقاليد الاجتماعية الشرقية لتقليل من مشاكله في المجتمع.
والتي بينت تنافس شركات الهواتف المحمولة على تزويد مستخدميها بأحدث التقنيات في عالم الاتصالات، والتي لم تعد مقتصرة على إجراء المكالمات الصوتية بل تعدتها إلى الكثير من التطبيقات من برامج محادثة وشبكات تواصل اجتماعي وغيرها .وأصبح جهاز الهاتف الذكي ملازماً لحياة الناس، بحيث لا يستطيع بعض الأشخاص الاستغناء عنه في أي وقت من الليل أو النهار، مما يشكل خطراً على صحتهم كالتأثير الضارللموجات التي تصدر منه خاصة في بداية الاتصال على السمع و تزايد حوادث المرور نتيجة انشغال بعض سائقي السيارات باستخدام الجوال أثناء القيادة. واستخدامه للغش من قبل الطلاب إثناء اداء الامتحانات وقد يسبب العديد من المشاكل الاجتماعية للعوائل وأبنائها واستخدامه الخاطئ في إشاعة الفواحش والرذيلة في المجتمعات لذلك من الضروري توعية الشباب حول كيفية استخدامه والتعامل معه بحيث لا يضر الآخرين. وعلى الرغم من سلبياته الا ان له الكثير من الايجابيات لو تم استخدامه بالشكل الصحيح كالتواصل الاجتماعي بين الافراد كما تم استخدامه في الكشف عن الجرائم فأسلوب الفرد وثقافته هي التي تحدد نوع الاستخدام سلبا او إيجابا.
كما القت الدكتور ميسون حامد عضو اللجنة الإرشادية محاضرة بينت فيها ان هناك دراسة اجريت عام 2011 على طلاب احدى الجامعات والتي وجدت ان الطلاب يفضلون شراء iPad و iPhone على دفع رسوم الدراسة. فضلا عن ذلك كله اكدت ان الرقابة يجب ان تكون ذاتية نابعة من الفرد نفسه والتقيد بتعاليم الاسلام والعادات والتقاليد الاجتماعية الشرقية لتقليل من مشاكله في المجتمع.
