شاركت الاستاذ المساعد الدكتور فرح غانم صالح التدريسية في قسم اللغة العربية في عضوية لجنة مناقشة في جامعة ذي قار / كلية الاداب عن رسالة الماجستير المرسومة “الهوية وتشكلات الوعي في الرواية النسوية السعودية دراسة في الانساق الثقافية” للطالب حيدر محسن جياد والذي حصل على تقدير جيد جدا عال
كما وحصلت الدكتورة فرح على كتاب شكر وتقدير من السيد عميد كلية الاداب /جامعة ذي قار / الدكتور هيثم عباس سالم وذلك تقديرا لحضورها و جهودها المبذول وملاحظاتها القيمة أثناء المناقشة.
هدف الرسالة الى التحدث عن اربع روائيات سعوديات يخلقن مجتمعات مغايرة ومتباينة في تحديد قدرة المراة العربية في مواجهة التحديات المختلفة ومواجهة السلطة الابوية وان يكون للمراة شخصية وقرار وهدف وارادة للتعامل مع الهيمنة الذكورية الذي يسلب حق المرأة في الدفاع عن نفسها نرى في كل رواية هناك وصف لقدرة ومعاناة المرأة لاثبات الانا الانثوية وسماع صوتها المؤلم لتناجي أفق المستقبل ورغبتها بالتغيير من اجل الحرية والتعليم والسفر ونرى كيف التأريخ همش كتابات المراة ولم يعطيها الحق في تدوين تراثها واليوم هي في الرواية تعكس طبيعة المجتمع الذي قيدها وكيف تواجهه لتبقى تنافس اخيها الرجل في مجالات الحياة وقد عرضت الكاتبات مشاهد عديد لنساء وقع عليهن الظلم ونساء مدللات ونساء وصلن لطموحهن ونساء متمردات ونساء قاسيات وفي النهاية هو اثبات الوعي والهوية للمراة وحقوقهات الرسالة المرسومة عن ( الهوية وتشكلات الوعي في الرواية النسوية السعودية دراسة في الانساق الثقافية ) وقد حصل الطالب حيدر محسن جياد جيد جدا عال وكانت هدف الرسالة يتحدث عن اربع روائيات سعوديات يخلقن مجتمعات مغايرة ومتباينة في تحديد قدرة المراة العربية في مواجهة التحديات المختلفة ومواجهة السلطة الابوية وان يكون للمراة شخصية وقرار وهدف وارادة للتعامل مع الهيمنة الذكورية الذي يسلب حق المرأة في الدفاع عن نفسها نرى في كل رواية هناك وصف لقدرة ومعاناة المرأة لاثبات الانا الانثوية وسماع صوتها المؤلم لتناجي أفق المستقبل ورغبتها بالتغيير من اجل الحرية والتعليم والسفر ونرى كيف التأريخ همش كتابات المراة ولم يعطيها الحق في تدوين تراثها واليوم هي في الرواية تعكس طبيعة المجتمع الذي قيدها وكيف تواجهه لتبقى تنافس اخيها الرجل في مجالات الحياة وقد عرضت الكاتبات مشاهد عديد لنساء وقع عليهن الظلم ونساء مدللات ونساء وصلن لطموحهن ونساء متمردات ونساء قاسيات وفي النهاية هو اثبات الوعي والهوية للمراة وحقوقها