ضمن سلسلة نشاطات الاساتذة للحلقة النقاشية ( السمنار) قدمت م.م. ايناس طالب نصيف التدريسية في قسم اللغة الانكليزية حلقة نقاشية بعنوان ( العلاقة بين الاستاذ والطالب ) Teacher-student relationship )) ,هدفت التعرف على اثر علاقة الطالب بالاستاذ وتاثيرها على العملية التعليمية .
اكدت التدريسية ان موضوع علاقة الطالب بالأستاذ هو موضوع بالغ الأهمية نظرا للتأثير الكبير لتلك العلاقة على الطالب وسير عملية التعليم مضيفة ان هناك نوعان من العلاقة التي تتولد بين الاستاذ والطالب احداهما اما تكون ايجابيه يسودها العطف والمودة والحنان والتي تسهم في مضاعفه عطاء الطالب وابداعه في مجال التعلم . او تكون علاقه سلبية يشوبها التذبذب وعدم الاحترام من كلا الطرفين والذي يؤدي بالتالي الى انهيار تلك العلاقة مما يؤثر سلبا وبشكل كبير على عمليه التعلم. لذا من المهم ان تبنى تلك العلاقة على مبدأ التفاهم والاحترام والتقدير المتبادل من الطرفيين.
وقالت ان بناء تلك العلاقة ونجاحها يعتمد بالدرجة الاولى على الطالب لانه عليه الالتزام بالأنظمة والقوانين وعدم مخالفتها واتباع ارشادات وتوجيهات الاستاذ. ولا يستثنى الاستاذ ايضا فهو مسؤول عن اتباع كل الوسائل العلمية والأخلاقية واستخدام خبرته في مساعدة طلابه و توجيههم وارشادهم نحو تقدير النفس والتصرف بمسؤولية و وعي في حل المشكلات والعقبات التي تواجههم. لذلك فأن العلاقة الطيبة بينهما يجب ان تتميز بروح الحوار والمرونة والمناقشة مما يؤثر ايجابا على تلك العلاقة. وليست علاقة مبنيه على مبدأ الرسميات والتسلط حيث يضع الاستاذ الحواجز بينه وبين طلابه ولا يكون للطالب اي حرية في التعبيرعن رأيه لان الصف هو وسط تعليمي الغاية منه جمع كل الفئات والافراد تحت سقفه بهدف التعلم.
اكدت التدريسية ان موضوع علاقة الطالب بالأستاذ هو موضوع بالغ الأهمية نظرا للتأثير الكبير لتلك العلاقة على الطالب وسير عملية التعليم مضيفة ان هناك نوعان من العلاقة التي تتولد بين الاستاذ والطالب احداهما اما تكون ايجابيه يسودها العطف والمودة والحنان والتي تسهم في مضاعفه عطاء الطالب وابداعه في مجال التعلم . او تكون علاقه سلبية يشوبها التذبذب وعدم الاحترام من كلا الطرفين والذي يؤدي بالتالي الى انهيار تلك العلاقة مما يؤثر سلبا وبشكل كبير على عمليه التعلم. لذا من المهم ان تبنى تلك العلاقة على مبدأ التفاهم والاحترام والتقدير المتبادل من الطرفيين.
وقالت ان بناء تلك العلاقة ونجاحها يعتمد بالدرجة الاولى على الطالب لانه عليه الالتزام بالأنظمة والقوانين وعدم مخالفتها واتباع ارشادات وتوجيهات الاستاذ. ولا يستثنى الاستاذ ايضا فهو مسؤول عن اتباع كل الوسائل العلمية والأخلاقية واستخدام خبرته في مساعدة طلابه و توجيههم وارشادهم نحو تقدير النفس والتصرف بمسؤولية و وعي في حل المشكلات والعقبات التي تواجههم. لذلك فأن العلاقة الطيبة بينهما يجب ان تتميز بروح الحوار والمرونة والمناقشة مما يؤثر ايجابا على تلك العلاقة. وليست علاقة مبنيه على مبدأ الرسميات والتسلط حيث يضع الاستاذ الحواجز بينه وبين طلابه ولا يكون للطالب اي حرية في التعبيرعن رأيه لان الصف هو وسط تعليمي الغاية منه جمع كل الفئات والافراد تحت سقفه بهدف التعلم.