اجريت بعونه تعالى المناقشة العلنية لطالبة الماجستير امنة فيصل محيسن من قسم الخدمة الاجتماعية عن رسالتهاالموسومة (الوظيفة الاجتماعية للمقهى وعلاقتها بتنظيم المجتمع المحلي (دراسة اجتماعية ميدانية في مدينة بغداد / الرصافة) على قاعة المصطفى في رحاب الكلية . تألفت لجنة المناقشة من أ.د.اساور عبد الحسين عبد السادة رئيسا و أ.م.د.يحيى خيرالله عودة عضوا , أ.م. وديان ياسين عبيد عضوا, و م.د. زينب محمد صالح عضوا.ومشرفا .
تهدف الدراسة الى القاء الضوء على المقاهي كأحد وسائل الترفيه وقضاء أوقات الفراغ والكشف عن أهم سلبياتها وايجابياتها. ومعرفة أهم الخصائص الاجتماعية والثقافية للأشخاص الذين يرتادون المقاهي ومحاولة التعرف على مستواهم التعليمي والاقتصادي والعائلي ., وسعت الدراسة من خلال عدة تساؤلات التعرف على أهم الأهداف وراء ارتياد الافراد للمقاهي ,وأهم الجوانب السلبية والأيجابية لأرتياد هذه المقاهي .
اظهرت النتائج ان (86,0%) من عينة الدراسة اجابوا ان المقهى تعد حالة حضارية( 14%) اجابوا خلاف ذلك. وان (91,5%) منهم اجابوا ان للمقهى وظيفة ترفيهية . كما اظهرت النتائج ان هناك علاقة بين البطالة وارتياد المقهى حيث بلغت نسبة الذين اجابوا بنعم (71,0%) اما الاجابة ب (لا) حيث بلغت نسبتهم (29,0).
ومن أهم توصيات الدراسة هي :
1- ضرورة الاهتمام بالمقاهي الثقافية والادبية والعمل على جعلها من التراث العراقي وهذا يدخل ضمن نظام وزارة الثقافة .
2. ضرورة التشديد على منح الرخصة بفتح المقاهي واغلاق المقاهي غير المرخصة وهذا يدخل ضمن نطاق وزارة الداخلية .
3.ضرورة التشديد والمراقبات الصحية والجولات التفقدية للمقاهي والمواد المضرة بالمعسل .
4. ضرورة التشديد على اصحاب المقاهي على وضع لافتة بتحديد سن الدخول للمقهى وتحديد اوقات فتح واغلاق المقاهي وضرورة تفقد المقاهي بين فترة واخرى وهذا يدخل ضمن نطاق وزارة الداخلية .
5. الاهتمام والعمل بتوفير النوادي الرياضية والعمل على توفير ساحات لعب كرة القدم والملاعب الرياضية
تهدف الدراسة الى القاء الضوء على المقاهي كأحد وسائل الترفيه وقضاء أوقات الفراغ والكشف عن أهم سلبياتها وايجابياتها. ومعرفة أهم الخصائص الاجتماعية والثقافية للأشخاص الذين يرتادون المقاهي ومحاولة التعرف على مستواهم التعليمي والاقتصادي والعائلي ., وسعت الدراسة من خلال عدة تساؤلات التعرف على أهم الأهداف وراء ارتياد الافراد للمقاهي ,وأهم الجوانب السلبية والأيجابية لأرتياد هذه المقاهي .
اظهرت النتائج ان (86,0%) من عينة الدراسة اجابوا ان المقهى تعد حالة حضارية( 14%) اجابوا خلاف ذلك. وان (91,5%) منهم اجابوا ان للمقهى وظيفة ترفيهية . كما اظهرت النتائج ان هناك علاقة بين البطالة وارتياد المقهى حيث بلغت نسبة الذين اجابوا بنعم (71,0%) اما الاجابة ب (لا) حيث بلغت نسبتهم (29,0).
ومن أهم توصيات الدراسة هي :
1- ضرورة الاهتمام بالمقاهي الثقافية والادبية والعمل على جعلها من التراث العراقي وهذا يدخل ضمن نظام وزارة الثقافة .
2. ضرورة التشديد على منح الرخصة بفتح المقاهي واغلاق المقاهي غير المرخصة وهذا يدخل ضمن نطاق وزارة الداخلية .
3.ضرورة التشديد والمراقبات الصحية والجولات التفقدية للمقاهي والمواد المضرة بالمعسل .
4. ضرورة التشديد على اصحاب المقاهي على وضع لافتة بتحديد سن الدخول للمقهى وتحديد اوقات فتح واغلاق المقاهي وضرورة تفقد المقاهي بين فترة واخرى وهذا يدخل ضمن نطاق وزارة الداخلية .
5. الاهتمام والعمل بتوفير النوادي الرياضية والعمل على توفير ساحات لعب كرة القدم والملاعب الرياضية
