قسم التاريخ

افتتح القسم منذ افتتاح الكلية عام 1984.

ان اول قبول للدراسات العليا في القسم كان سنة 1992 ولازالت الدراسات العليا مستمرة لحد الان.

ا.د.تقي الدين عارف                         1984-1993
ا.د.عبد الجبارناجي                          1993-1996
ا.د.سامي عبد الحافظ سلمان              1996-1998
ا.د.نشأت كامل محمد                        1999-2002
ا.د.ياسين طه ظاهر                         2002-2003
ا.م.د.قاسم حسن الشيخ                    2003-2004
ا.م.د.عبد الكريم عز الدين                2004-2007
م.د.كاظم عبد الله عطية                    2007- 2011
ا.م.د.عبد الله حميد مرزوك               2011 – 2014
م.أنوار ناصر حسن (وكالة)            2014-2014
ا.م.د.عبد الكريم عز الدين                2014-2018
أ.د.خضر عبد الرضا جاسم               2018- 2019
أ.م.د.ابتسام سلمان سعيد                2019-2021

أ.د.عبد الله حميد مرزوك                 2021-ولحد الآن

الاهداف العامة لقسم التاريخ

     يهدف قسم التاريخ في كلية التربية للبنات الى اعداد مدرسات تاريخ ناجحات وكفوءات يعتزن بوطنهن العراق والولاء للامة العربية وتراثها وحضارتها الاصيلة ودورها الفعال في التاريخ الانساني وفي الوقت نفسه تستطيع استخدام التاريخ من اجل تحقيق ماياتي : 

1-   فهم الحاضر واستشراق المستقبل والكشف عن متطلبات الحياة الاجتماعية المتغيرة وادراك حقيقة التطور الاجتماعي وابرز العلاقات المسببة في الاحداث والوقائع.

2-   تسمية المهارات والقدرات الفعلية وذلك بتدريب الطالبات وتمرينهن على إعداد اصول وقواعد البحث المعتمد على التفكير والنقد والتحليل والمقارنة، فضلا عن قراءة التاريخ قراءة واعية تؤثر في حياتها اليومية والسلوكية.

3-      الاستفادة من الدرس التاريخي في تحقيق التوعية الوطنية والقومية في ظل عالم متغير وزاخر بالاحداث والتطورات.

4-   تنمية القدرات على نقل المعرفة للاخرين وبخاصة الطالبات بما يخدم تربية الجيل العربي تربية قومية صادقة تمكنه من ممارسة دوره الطليعي في المستقبل.

5-   تأكيد دور العرب الحضاري الانساني في الماضي وقدرتهم على استلهام تاريخهم العريق في انطلاقة حضارية جديدة تعزز مكانة الامة العربية ودورها في بناء الحضارة الانسانية المعاصرة بعامة والدول العربية الحديثة بخاصة.

6-   النظر الى التاريخ والتراث نظرة تجديدية تسهم في خدمة الحياة المعاصرة للامة العربية في جوانبها المختلفة وخاصة الجانب السياسي منها وبما يعزز الوحدة القومية ويصون الوحدة الوطنية ويقبر المؤامرات الاستعمارية.

7-      عدّ التاريخ وسيلة لتحقيق فهم افضل للعلاقات المعاصرة بين الشعوب بما يخدم اهداف التعاون من اجل السلام والحرية والتقدم.